الإثنين 04 مارس 2024
20°اسطنبول
27°أنقرة
31°غازي عنتاب
26°انطاكيا
29°مرسين
20° اسطنبول
أنقرة27°
غازي عنتاب31°
انطاكيا26°
مرسين29°
34.06 ليرة تركية / يورو
39.73 ليرة تركية / جنيه إسترليني
8.62 ليرة تركية / ريال قطري
8.37 ليرة تركية / الريال السعودي
31.39 ليرة تركية / دولار أمريكي
يورو 34.06
جنيه إسترليني 39.73
ريال قطري 8.62
الريال السعودي 8.37
دولار أمريكي 31.39

قصة الروائي السعودي الفائز بجائزة الإبداع

12 أكتوبر 2020، 06:44 م
قصة الروائي السعودي الفائز بجائزة الإبداع

عبدالعزيز حسن آل زايد (ولد عام 1979م)، كاتب وروائي سعودي، حاصل على (جائزة الإبداع) ) في يوليو 2020م، من مؤسسة ناجي نعمان العالميّة في بيروت في دورتها الـ18، بروايته (الأمل الأبيض)، آل زايد يحمل درجة البكالوريوس من جامعة الملك فيصل في الأحساء، والدبلوم العالي من جامعة الملك عبد الرحمن بن فيصل.

بدأ نجمنا الكتابة في القصص القصيرة ثم اتجه للرواية. آخر إصداراته رواية (الأمل الأبيض)، والتي تعمل مؤسسة ناجي نعمان الثقافية على نشرها ضمن سلسلة (الثقافة بالمجان) في سبتمبر من عام 2020م.

الروائي آل زايد مهتم بالسّرديات التاريخيّة التخيليّة، وهو يمارس مهنة التعليم في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، له الكثير من الكتابات على الصحف والمجلات الإلكترونية ومواقع الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي المتنوعة.

يشرح كاتبنا مدى تعلقه بالكتابة والإبداع الفكري فيقول: " عشقي الكتابة ونفسي الشعر، أبعثر الحروف فيكتمل السرد، ومع كل ذلك أبقى أحمل بيرقًا مشتعلًا لإنارة الجيل الصاعد، أليس المعلم يوشك أن يكون نبيًا ورسولًا؟! " .

بطاقة هوية – عبدالعزيز آل زايد :

اللغة الأم : العربية .

الميلاد : الدمام – 1979م .

الجنسية : سعودي .

السيرة العلمية والحياتية

خريج : جامعة الملك فيصل بالأحساء

خريج : جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام

المهنة : معلم بإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية.

مؤلفات وانتاجات روائية (تحت الطبع)

البردة – سلة الخُوْص – سحر الفراشة- الأمل الأبيض – ضائعة بين ركام الكتب

ليث المَصْمَك – حافر الزعفران – زهرة العذراء – تذاكر الأحلام

 

سلسلة روائية رباعية الغرام: أربع روايات، أجزاؤها الأربعة هي : (رحيل المشتاق – مملكة الحب – وصيل الغرام – ترانيم العشق) .

سلسلة روائية مهاجرون نحو الشرق: هذه الثلاثية أجزاؤها على التوالي : (كرائم الطيب – رائحة العندليب – شذا الحبيب) .

مجموعة قصصية (للأطفال): (سلسلة تربوية – سلسلة تراثية).

مجموعة قصصية : (القدس طابع بريدي) .

 

مواقع ومدونات الكاتب

مدونة اسبينوزا الشرق

https://ahzaeyd.blogspot.com

 

مدونة جناح ملاك

https://ahzaid.home.blog/author/ahzaid/

 

صفحات شخصية للكاتب

صفحة شخصية خاصة للكاتب/ في موقع انطولوجيا

http://alantologia.com/blogs/blog/5369/

 

صفحة شخصية خاصة للكاتب/ في موقع مقال كلاود

https://makalcloud.com/u/16592b28cc5fbbf03c52c0ffa6047ee8

 

مسابقات وجوائز فاز بها

– حصل على جائزة الإبداع

مؤسسة ناجي نعمان للثقافة بالمجان

برواية: (الأمل الأبيض) .

 

مسابقات وجوائز ترشح لها

-ترشح لجائزة الملك عبدالعزيز للكتّاب

برواية: (مملكة الحُبّ) .

-ترشح لجائزة الشيخ زايد للكتّاب

برواية: (وصيل الغرام) .

– ترشح لجائزة كتارا للرواية العربية

برواية: (سحر الفراشة) .

– ترشح لجائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي

برواية: (سلة الخوص) .

 

مقتطفات منشورة للكاتب عبدالعزيز آل زايد :

 

سوق أم ساحة حرب؟!، تراجيديا واقعية لسكان أهل الأرض

(يمر على بيوت الطين المطلية بطلاء قديم متآكل، يكاد الجدار أن يسجد على أهله من شدة التضرع، الفقراء يملؤون الأحياء لولا العفاف والتستر، برهة قصيرة حتى يتعجب من رفاهية منازل أخرى، يلاحظ البذخ والخيلاء في تصاميم تلك البيوت الفارهة، فيغمغم: "بيوت القصور وبيت القبور، كيف لا يشهر الفقير على الغني سيفه وهو يشاهد هذه الطبقية المفرطة والبرجوازية المقيتة بين هذه وتلك؟!") .

 

أنا لستُ معاقاً !!

(لماذا لا نقرأ حياة العباقرة ونستلهم منهم طريق الإبداع؟!، ذات مرة حدثني أحد طلابي بمعلومة لم أكن أعرفها، وهي أن صاحب السيمفونية الشهيرة بتهوفن كان أصمًا لا يسمع الأصوات!!، فلماذا نعرقل الطريق أمام المبدعين بمزيد من الإحباط؟!) .

 

فقاعة سوداء، معاناة رجل متأزم في زمن مأزوم

(الحياة مليئة بالاكتئاب، الأسود مسيطر على الناس، رايات بني العباس تغزوا دورنا كل حين، أليست السماء متلبدة بالغيوم السوداء أيضًا؟!، فلماذا لا أعيش الاكتئاب؟!، حتى البحر الجميل ضاع من أيدينا وتلوث بالقاذورات المؤلمة، الطرقات مليئة بعوادم السيارات، الجو متشبع بالدخان الأسود والسموم الضارة، المستشفيات تفوح منها رائحة الآلام والأوجاع، الشاشات غزاها الحرب والدمار والرصاص والدم، لماذا كل هذا النشيج؟!، البيوت مليئة بالصراخ والصفعات والشتائم، حتى ألعاب الأطفال البريئة تحولت لعنف دموي مرهق، الدنيا سجن ومقبرة، لعل اللحود أكثر راحة وسلامًا من أسواقنا التي يطعن فيها بائع البطيخ زبائنه).

 

القيود الوهمية.. ثقل يرهق كاهل الإنسان

(ما من مرض إلا وله علاج، كذلك الوهم، أحيانًا يكرس الواحد فينا أنه شخص غير محظوظ، لهذا يتطبع هذا الإحساس في أعماقه، حتى إذا بلغ ذروة المجد وأمسك بالجوهرة في يده، جاءته مثل الرعدة فتسقط من يده وتتحطم، لماذا تحطمتْ وسقطتْ من يده؟!، سيعيد السمفونية ذاتها : أنا غير محظوظ!!).

 

اعتقادات مضحكة !!

(كنت مع زميل لي يستهزئ ويسخر من عُبّاد الأبقار، وكان يصف لي تسابقهم على بول البقرة المقدسة بطريقة دراماتيكية لاذعة، وشكك في عقولهم وسلامة أذهانهم، ولكن ماذا إذا نقلنا لهم بعض اعتقاداتنا المضحكة؟!، ألن يسخروا هم منا بدورهم؟! ، لماذا نستهزأ بالآخرين على ما يعتقدون؟!، بينما الضحك حري بنا لما نحمل من اعتقادات خرافية تضحك الثكلى).

 

أمثال راوية الأفلام.. هل يمتلك أبناؤك الموهبة؟!

(في رواية "راوية الأفلام" طفلة لها قدرة مذهلة على رواية ما تشاهده، معاناة أسرتها وفقرهم هو من أظهر موهبتها، أحياناً الصدفة والفقر والحاجة هو الباعث على الاكتشاف، فهل نحتاج لصدفة تكشف لنا المواهب؟!".

 

قنوات التواصل الشخصية

البريد الإلكتروني

[email protected]

صفحة الفيس بوك

https://www.facebook.com/a.h.a.zaid

معرّف تويتر

ahzaid1

صفحة انستغرام

instagram.com/ahzaid