أطلق قيادي في الجيش الوطني السوري السبت، تحذيرات من نية خبيثة لروسيا وميليشياتها تجاه مدينة الباب شرق حلب، شمالي سوريا.
وقال مسؤول المكتب السياسي في فرقة المعتصم التابعة للجيش مصطفى سيجري، "نظام الأسد وحلفاؤه لا يؤمنون بالحل السياسي، ويجهزون لعدوان جديد".
وأضاف "سيجري" عبر تويتر: "نحذر المجتمع الدولي ومجموعة أصدقاء الشعب السوري من عدوان روسي محتمل على مدينة الباب السورية".
ودعا القوى السياسية ومؤسسات المعارضة للتحرك باتجاه العمل من أجل استقدام الدعم العسكري للجيش الوطني السوري.
يذكر أن فصائل الثورة سيطرت على مدينة الباب بمساعدة الجيش التركي، خلال عملية "درع الفرات" العسكرية في شهر آب/أغسطس عام 2016.
شاهد من إصداراتنا: