قال المتحدث باسم هيئة التفاوض السورية يحيى العريضي: إن " دمشق باتت أسوأ عاصمة للعيش وذلك بعد انهيار الليرة السورية".
وأكد العريضي، خلال تصريح له، الثلاثاء، أن مطالب فصائل الثورة تتمثل في الإسراع بإنجاز الدستور، مشدداً على ضرورة فتح باقي السلال للوصول إلى حل سياسي يعيد الحياة لسوريا.
وأضاف "من يسمي نفسه الوفد الوطني (وفد النظام للجنة الدستورية) فعل كل شيء لوقف الحل ومنع إعادة سوريا إلى الحياة".
وشدد على أن "عرقلة" نظام الأسد للدستور تقف بوجه كافة السوريين دون استثناء.
يذكر أن سعر الليرة السورية يشهد انهياراً متواصلاً ، ليسجل سعراً جديداً عند 980 ليرة مقابل الدولار.