الأربعاء 24 ابريل 2024
20°اسطنبول
27°أنقرة
31°غازي عنتاب
26°انطاكيا
29°مرسين
20° اسطنبول
أنقرة27°
غازي عنتاب31°
انطاكيا26°
مرسين29°
34.44 ليرة تركية / يورو
40.21 ليرة تركية / جنيه إسترليني
8.78 ليرة تركية / ريال قطري
8.53 ليرة تركية / الريال السعودي
31.98 ليرة تركية / دولار أمريكي
يورو 34.44
جنيه إسترليني 40.21
ريال قطري 8.78
الريال السعودي 8.53
دولار أمريكي 31.98

بالتزامن مع "الزحف" إلى عفرين.. أهالي حماة يعلنون استنفاراً عاماً ضد "تحـ.ـرير الشــ.ام"

10 نوفمبر 2022، 11:25 م
مظاهرة سابقة في عفرين
مظاهرة سابقة في عفرين

نظّم مدنيون مظاهرة في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي، تنديداً بهجوم "هيئة تحرير الشام"، على قوات "حركة أحرار الشام" في عفرين، بقيادة "يوسف الحموي أبو سليمان".

وتزامنت المظاهرات في عفرين، مع نشر "الحراك الثوري الموحد" بياناً، دعا فيه إلى مظاهرة حاشدة في مدينة عفرين شمالي حلب يوم غد الجمعة، انطلاقاً من مدينة أعزاز.

ونشر "ثوار مدينة حماة" بياناً، دعوا فيه لاستنفار عام لأهالي حماة ضمن مناطق إدلب وسرمدا ودير حسان وأطمة، رداً على "البغي القائم على أهالي حماة في عفرين"، في إشارة لهجوم الهيئة على أحرار الشام بقيادة أبو سليمان الحموي.

ومساء اليوم بدأت "هيئة تحرير الشام" بحشد قواتها في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي، لمهاجمة معسكرات ومقار حركة أحرار الشام بقيادة "الحموي".

وذكرت مصادر خاصة لـ"آرام" أن بقايا الفريق الانقلابي التابع لـ "عامر الشيخ" المقرب من "حسن صوفان" و"أبو محمد الجولاني" استعانت بالهيئة من أجل مهاجمة معسكرات القيادة التي وصفت بـ "الشرعية" لأحرار الشام في عفرين.

وأوضحت المصادر أن رتلاً من قوات من فريق "عامر الشيخ" توجهت إلى معسكر ترندة في عفرين وتم صدهم من قبل أحرار الشام، الأمر الذي دفع القوات للتهديد باستجلاب قوات جديدة تابعة لـ "هيئة تحرير الشام" للسيطرة على المعسكر.

وسبق أن نشرت عدة كتل وألوية وكتائب في حركة أحرار الشام بياناً أعلنت فيه عزل القائد العام للحركة عامر الشيخ، واستبداله بـ يوسف الحموي الملقب بـ "أبو سليمان"، كما دعا البيان بقية الكتائب في الحركة للالتحاق بهم وإعادة الحركة لمسارها القويم، والحفاظ على نهجها السليم، حتى تحرير الأرض وبناء سوريا.

اقرأ أيضاً:
فصيل عسكري يسدل الستار عن طائرة استهدفت حواجز ميليشيات الأسد داخل دمشق
ضغط تركي وحصار جزئي.. لماذا تفاقمت أزمة المحروقات في إدلب؟

شاهد إصداراتنا: