20 فبراير 2021
إنكار جرائم الأسد كانت طريقةً للتخلص من عذاب الضمير مع أنهم في خلواتهم مع أنفسهم يظهر الحقيقة لهم وخطأ واتبعوا طريقة النعامة التي تدفن رأسها في التراب لتهرب من الواقع وقرروا أنهم في صف النظام كموقف مبدئي .. فهل سيستمرون في تأييد الأسد هرباً من الحقيقة الواخزة؟