12 ابريل 2021
أَلَيسَ قَريباً كُلُّ ما هُوَ آت فَما لي وَما لِلشَكِّ وَالشُبُهات أُنافِسُ في طيبِ الطَعامِ وَكُلُّها سَواءٌ إِذا ما جاوَزَ اللَهَوات وَأَسعى لِما فَوقَ الكَفافِ وَكُلَّما تَرَفَّعتُ فيهِ ازدَدتُ في الحَسَرات وَأَطمَعُ في المَحيا وَعَيشِيَ إِنَّما مَسالِكُهُ مَوصولَةٌ بِمَمات وَلِلمَوتِ داعٍ مُسمِعٌ غَيرَ أَنَّني أَرى الناسَ عَن داعيهِ في غَفَلات فَلِلَّهِ عَقلي إِنَّ عَقلي لَناقِص وَلَو تَمَّ عَقلي لَاغتَنَمتُ حَيات وَلِلَّهِ نَفسي إِنَّها لَبَخيلَةٌ عَلَيَّ بِما جادَت بِهِ لَأُلات شعر: أبو العتاهية أداء: خالد الدغيم اشترك معنا في قناتنا وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك وشكراً.. لمراسلتنا عبر الإيميل لاقترحات قصائد وشعراء : [email protected]