16 ابريل 2021
أحبُّكَ قلتُها وأعدتُ عشْرا لأنّكَ بالهوى والحُبِّ أحرى أحبُّكَ حين أنطقُها فكُلّي على كلّي يحبُّ وأنتَ أدرى وأجمعُ شعثَ قلبي كي أراني جسوراً ثمّ لا أسطيعُ صبرا أُقِرُّ بأنّ لي قلباً ضعيفاً وإنّ من العزيمةِ أنْ أقِرّا فمن يهوى الذي أهوى محالٌ لمهجتِهِ الرّقيقةِ أن تَقَرّا وأُقسِمُ انّكَ المحبوبُ عندي وأقسِمُ أنْ أصونَ وأنْ أبَرّا كأنّي قلبُ هاجَرَ وهْو يغلي ليسقيَ قلبَ إبراهيمَ خمرا وأنّي يوسفٌ والجُبُّ أعمى وأنتَ الرَّكْبُ حين الرَّكبُ مَرّا فأدْلِ الدَّلْوَ مَن في القاعِ طفلٌ وصِحْ في الناسِ يا بُشرى وبُشرى وبِعْني للذي تهوى فمثلي يُباعُ بإذنِ من يهوى ويُشرى ومنذُ الغارُ كانَ وقامَ قلبٌ يزمّلُني وجاءَ هواكَ تَتْرا خلعتُ عن القصيدةِ ألفَ ثوبٍ وجئتُ إليكَ يا شمساً وبَدرا وطُفتُ بكعبةِ الأشواقِ سبعاً إلى أنْ قيلَ للسّاعينَ شُكرا فذُبتُ وذُبتَ لا قيساً وليلى ولكنْ خمرتانِ وذُبْنَ سُكْرا أحبُّكَ كيفما ومتى وحتّى ولو، فاستَوصِ بالوَلهانِ خيرا كلمات: أنس الدغيم أداء: خالد الدغيم اشترك معنا في قناتنا وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك وشكراً.. لمراسلتنا عبر الإيميل لاقترحات قصائد وشعراء : [email protected]