25 يوليو 2021
من يستطيعُ اليوم ردَّ شِكايتي؟ إنْ كنتَ كعبةَ مقلتيَّ وغايتي ألِفوا السِّوى وألِفتُ أوّلَ منزلٍ ورجعتُ أدراجي فكنتَ قُبالتي مالوا عليّّ وخاصموني في الهوى قالوا: جنيتَ وكنتَ أنتَ جِنايتي لِيُعذّبوني كيف شـاؤوا إنّني راضٍ إذا كانتْ إليكَ نهايتي #أنس_الدغيم #أدب_خالد اشترك معنا في قناتنا وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك وشكراً.. لمراسلتنا عبر الإيميل لاقترحات قصائد وشعراء : [email protected]