أكدت الجامعة العربية أن بقاء القضية الفلسطينية دون حل كان سبباً رئيسياً في حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط والمنطقة العربية.
وقال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط خلال مؤتمر حوارات المتوسط الذي يعقد بروما، إن "استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية أدى إلى تراكم مشاعر الغضب والاحتقان لدى الشعوب العربية".
وأضاف "استمرار ذلك انعكس على الاستقرار والأمن وفرص النمو الاقتصادي والعمل المشترك".
وأوضح أن المنطقة العربية بحاجة إلى إصلاحات اقتصادية واجتماعية كبيرة وواسعة لتلبية طموحات الشباب الذين تزيد نسبتهم على 60% من السكان.