الجمعة 05 ابريل 2024
20°اسطنبول
27°أنقرة
31°غازي عنتاب
26°انطاكيا
29°مرسين
20° اسطنبول
أنقرة27°
غازي عنتاب31°
انطاكيا26°
مرسين29°
34.44 ليرة تركية / يورو
40.21 ليرة تركية / جنيه إسترليني
8.78 ليرة تركية / ريال قطري
8.53 ليرة تركية / الريال السعودي
31.98 ليرة تركية / دولار أمريكي
يورو 34.44
جنيه إسترليني 40.21
ريال قطري 8.78
الريال السعودي 8.53
دولار أمريكي 31.98

الإمارات: الزيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات ووصل ما قُطع مع نظام الأسد

10 نوفمبر 2021، 11:50 ص
ي بشار الأسد ووزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان
ي بشار الأسد ووزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان

صرح المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي، أنور قرقاش، بأول تعليق رسمي على زيارة وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد إلى دمشق ولقاء بشار الأسد.

وقال قرقاش في تغريدة على حسابه في "تويتر"، الأربعاء، إن "هدف الزيارة هو إعادة بناء الجسور وتعزيز العلاقات ووصل ما كان قد قطع"، حسب وصفه.

وأضاف أن "الإمارات مستمرة في بناء الجسور وتعزيز العلاقات ووصل ما قُطع، وستحرص في ذلك كله على البُعد العربي وتجنيب المنطقة المزيد من الاحتقان والصراعات المستمرة".

وكان بشار الأسد اجتمع أمس الثلاثاء، بوزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، في زيارة هي الأولى على هذا المستوى إلى دمشق منذ 10 سنوات.

وأعلنت الخارجية الأمريكية على إثرها، أن إدارة الرئيس جو بايدن لن تدعم أي تطبيع مع نظام الأسد، أو أي جهود لدعمه وتأهيله.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس، في مؤتمر صحفي، مساء الثلاثاء: "أدعو الدول إلى النظر إلى الأعمال الوحشية التي ارتكبها نظام الأسد".

وأضاف "لن نطبع علاقاتنا أو نرفع مستوى هذه العلاقات مع نظام الأسد نظراً للأعمال الوحشية التي ارتكبها النظام ضد شعبه".

اقرأ أيضاً: بيدرسون يبحث بالرياض الملف السوري تزامناً مع الزيارة الإماراتية للأسد

من جهته، انتقد كبير الجمهوريين بلجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جيمس ريتش، زيارة وزير الخارجية الإماراتي إلى دمشق.

وقال في تغريدة نشرها على حسابه: "إنه لأمر مخز أن ينفتح عدد متزايد من الدول على تطبيع العلاقات مع الأسد".

وتابع "يجب على الإمارات العربية المتحدة والآخرين الذين يتجاهلون العنف المستمر ضد المدنيين السوريين العمل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 قبل اتخاذ أي خطوات أخرى نحو التطبيع".

شاهد إصداراتنا: