توفيت الراهبة الفرنسية لوسيل راندون عن عمر 118 عاماً، حيث أنها أكبر شخص لا يزال على قيد الحياة في العالم.
وقالت دار المسنين التي كان تقطن فيها لوسيل راندون، إنها قد تعافت من فيروس كورونا العام الماضي.
وأشارت إلى أن الراهبة الفرنسية ولدت في 11 فبراير 1904، وكانت أكبر الأحياء سناً في العالم وفقاً لقائمة تصنيف المعمرين العالمية التابعة لمجموعة أبحاث الشيخوخة.
بالمقابل لا توجد هيئة رسمية تصدر شهادات تثبت أنها "عميدة البشرية"، لكن الخبراء كانوا يجمعون على أنها كانت الشخص الأكبر سناً في العالم الذي يمكن التحقق من عمره في السجلات المدنية.
وسبق أن أكدت موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية ذلك في 25 نيسان/أبريل، بعد وفاة اليابانية كاين تاناكا عن عمر 119 عاماً.
وفي السنوات الأخيرة ذكرت لوسيل أنها "ملت الحياة"، علماً أنها كانت قعيدة وفقدت بصرها وبعض قدراتها الجسدية.
يذكر أن لوسيل راندون ولدت في 11 فبراير 1904 في آليس جنوبي فرنسا.
اقرأ أيضاً:
•عملية عسكرية تركية في شهر شباط تشمل مدينة سورية
• دوّن مع "آرام".. مساحة حرّة للتعبير
• المسلط ومظاهرة أعزاز.. من اعتدى على من؟
شاهد إصداراتنا: