السبت 06 ابريل 2024
20°اسطنبول
27°أنقرة
31°غازي عنتاب
26°انطاكيا
29°مرسين
20° اسطنبول
أنقرة27°
غازي عنتاب31°
انطاكيا26°
مرسين29°
34.44 ليرة تركية / يورو
40.21 ليرة تركية / جنيه إسترليني
8.78 ليرة تركية / ريال قطري
8.53 ليرة تركية / الريال السعودي
31.98 ليرة تركية / دولار أمريكي
يورو 34.44
جنيه إسترليني 40.21
ريال قطري 8.78
الريال السعودي 8.53
دولار أمريكي 31.98

انفجار يضرب "أبو ظبي" تزامناً مع وصول أول رحلة طيران من "إسرائيل"

31 اغسطس 2020، 06:49 م
طائرة إسرائيلية في الإمارات.jpg
طائرة إسرائيلية في الإمارات.jpg

ضرب انفجار عنيف العاصمة الإماراتية أبو ظبي، تزامناً مع وصول أول رحلة طيران إسرائيلية من تل أبيب، عقب نحو 3 أسابيع على إقامة الإمارات علاقات رسمية مع إسرائيل.

وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية بالإمارات، الإثنين، وصول وفد مشترك من الولايات المتحدة وإسرائيل، على متن أول طائرة تجارية إسرائيلية تحط على أرض الدولة.

وانطلقت في وقت سابق الإثنين، طائرة تابعة لشركة الطيران العبرية "إلعال" من مطار بن غوريون، كأول رحلة تجارية إسرائيلية إلى أبو ظبي في الإمارات عبر الأجواء السعودية، حسب هيئة البث الإسرائيلية الرسمية.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إن السعودية وافقت على مرور الطائرة عبر أجواءها، فيما لم يصدر تعقيب من المملكة حول ذلك.

من جهة أخرى، وقع انفجار كبير في خط إمداد غاز بأحد مطاعم الوجبات السريعة، في العاصمة الإماراتية أبوظبي.

ووفق وكالة الأنباء الرسمية، فإن الانفجار أسفر عن وقوع إصابات بين البسيطة والمتوسطة (لم يحدد عددها) وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.

ونشر مغردون على منصات التواصل، صوراً لأثار الدمار الناتج عن وقوع الانفجار في مطاعم سلسلة أمريكية شهيرة داخل بناية سكنية، وربطوه بوصول أول رحلة طيران إسرائيلية من تل أبيب.

اقرأ أيضاً: طفل يتصدى لعصابة ويقتل زعيمها بإحدى مخيمات ريف حلب

وفي 13 أغسطس/آب الجاري، توصلت الإمارات وإسرائيل، إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بينهما، قوبل بتنديد فلسطيني واسع، حيث اعتبرته الفصائل والقيادة الفلسطينية، "خيانة" من الإمارات وطعنة في ظهر الشعب الفلسطيني.

وترفض القيادة الفلسطينية أي تطبيع للعلاقات بين إسرائيل والدول العربية، قبل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة عام 1967.

كما تطالب بأن تعتمد أي عملية تطبيع للعلاقات على مبدأ "الأرض مقابل السلام"، المنصوص عليها في المبادرة العربية لعام 2002، وليس على قاعدة "السلام مقابل السلام"، التي تنادي بها إسرائيل حاليا.

شاهد إصداراتنا: