27 سبتمبر 2020
بعد العديد من الجرائم التي ارتكبها نظام حافظ الأسد وميليشياته في سبعينيات القرن الماضي والبطش الذي انتهجه ضد الجماعات الإسلامية واعتقال الآلاف منهم وإقصاء المعلمين والمعلمات المتدينين عن ساحة التعليم خطّط النقيب إبراهيم اليوسف مع صديقه في الطليعة المقاتلة عدنان العقلة فكانت فكرة احتجاز رهائن من عناصر مقربين للأسد من الطائفة العلوية لمبادلتهم بالمعتقلين الأبرياء في سجون النظام لكن فشله بالسيطرة على طلاب مدرسة المدفعية في السادس عشر من يونيو حزيران 1979 م اضطرته هو ورفاقه لقتل ثمانين جندياً علوياً بأسرع وقت