05 نوفمبر 2020
حروب قد لا تختلف أسبابها عن الحملات الصليبية .. شخص بحجم رئيس فرنسا يخرج متساوقاً مع اليمين المتطرف ليعلن أن "الإسلام يمرُّ في أزمة" تارةً أو ليؤيد رسوماً مسيئة للمسلمين ونبيهم ويتبحج بالإصرار على تلك الرسوم تحت ذريعة حرية التعبير .. فهل يأخذ إيمانويل ماكرون أوروبا إلى حرب صليبية ضد المسلمين؟