23 نوفمبر 2020
بعد توتر وتصعيد سياسي خاصة بعد مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول تعرضت تركيا بعدها لهجمات إعلامية شرسة من قبل السعودية وحملة غير رسمية شملت مقاطعة البضائع التركية واتهام عادل الجبير لتركيا بتمويل ورعاية الميليشيات المتطرفة .. تحركات إيجابية حدثت بعد ذلك بإرسال مساعدات سعودية إثر حدوث زلزال أزمير وأخيراً اتصال الملك سلمان بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان .. فهل ينتهي التوتر بين البلدين؟